فــــــــــــي زمــــــــــن
رسمنا بسمة الشمس
والقمر يشهد دفء قلوبنا
لآ
بل دفء قلبنا
أليس قلبنا واحد ؟؟
وقبلة النسيم على وجنتينا
ودعآء السحر
والعهد مع أنفسنا ومع الزمن
بأن نكون معآ
بأن نكون لبعضنا .. مهما كان
ومهما يكن
لكن لم الآن؟؟
ولم يحن الموت بعد ؟!
لم رحلت .. وأخذت قلبي معك
وتركتني بين دمع ودم
رحلت بيديك
بدفئهما
وتركت يدآي تلامس الذكرى
وتصافح الأشواك
وتمسح على قلب الألم
أين عهد الزمن
وأين القمر؟؟
ووجنة الشمس
ودفء القلب؟!
لكن
أتعلم ..
مازلت مطمئنة على قلبي
لأنه ..
معـك
،،
كلمات فاضت بخاطري
أحسست بها بفراق الكثير من الذكريات
والأحلام التي قد نحلم بها
لكنــــــــــــها
فارقتنا
،،
سكن الليل
28 يناير 2010 في 10:47 ص
كيف نطمئن لمن فارقنا ؟
وكما قلتِ لم يكن الموت - وهو العذر الوحيد - قد حان بعد !!
على كلٍ ..
أظن أن هذه الطمئنينة ستذهب كما ذهب
ويتبقى الوجع والأنين الصامت
تقديري
18 يناير 2011 في 5:44 م
أحيانا رغم الوجع تظل داخلنا ذكرى طيبة
وطمئنة لقلوبنا مع مع نحب
إلى ان تتعافى روحنا تماما
24 فبراير 2011 في 8:21 م
العذبه .. سكن الليل
متصفح يغمره الإبداع
وخاطره يسكنها الألم ..
طمئنى هذا القلب المتخم بالجراح
فما قد ذهب ذهب ..
ولكنه خسر فى لعبة الحب ..
هذا القلب العاشق المملوء بالحب ..
سنيجلس فى أحضان الأمل
مطمئناًأن الغائب ربما له من عوده..
فالمميزين فى وديان الحب قليلون ..
ومن أرتدوا أقنعه الزيف كثيرون ..
ستهب رياح الحنين ربما.. ويعود ..
لكن قلب الأنثى الرافض سيطرده وقتها على أبواب الكبرياء..
دمتى مبدعه
كل الود
24 فبراير 2011 في 11:41 م
أرسي قاربي على شاطئ الثناء الجميل
على أنثى استثنائية
تحمل في وجدانها الكثير الكثير من الحب
في حرفها ذرات عطر خفي
متلون بالصبابة والإبداع
في مرورك قبس نور أضاء خاطرتي
تسلمي